المقـدمــة
استراتيجية الخطة
تمثل المشاركة المجتمعية أحد أهم العوامل المسهمة فى تحقيق معايير جودة الأداء المؤسسي. فالمؤسسة تعد أبناء المجتمع وتمثل مصدر إشعاع ثقافي فيه، وتسهم فى نشر الوعي العلمي والتربوي لأفراده، ويمثل المجتمع مصدرا للموارد البشرية التي تسهم فى تطوير دور المؤسسة بأفكارها وبإمكانياتها. ويتكامل دورا المؤسسة والمجتمع معا، وينعكس على جودة أداء
المنتج التعليمي المتمثل فى أبناء المجتمع، الذين هم بناة المستقبل وتطويره.مما لاشك فيه أن محور العملية التربوية والتعليمية " هي تلك المجموعة من التلاميذ والطلاب فى المراحل التعليمية المختلفة فهؤلاء هم حملة ميراث الجيل القـديم ومتطلبات العصر الحديث بما يحمله من تطـور تكنولوجي وعلمي ، لذا فهم محتاجون إلى التعامل مع أفراد المجتمع ، ومحتاجون إلى التعامل مع المجموعات المختلفة فى هذا المجتمع تعاملا يعود بالنفع على الجميع .
لذا يجـب تهيئتهم وإعدادهم بصورة تساعدهم للانضمام إلى جماعة تقبلهم ويحسون بالانتماء إليها . والانتماء عملية أساسية فى عملية الاستقرار النفسي ، فالإنسان بطبعه يجب أن يتعامل مع الجماعة التي تقبله عضوا فيها . والتي يحس بأنه يتفق مع أعضائها فى كثير من القيم والاتجاهات وعملية الانتماء أساسية فى بنـاء الجماعات وتماسكها ، فلا يمكن أن تكون هذه الجماعة متماسكة متحدة إلا إذا كان هناك قدر مشترك بينها . وتقوم عملية الانتماء على اكتساب خبرات متشابهة بين أفراد الجماعات جميعا . ولكي يتحقق الانتماء يجب إكسابهم الخبرات المختلفة التي تتشابه مع غيرها مما يكتسبه الأفراد الآخرون ، لذا نجد أن النشأة السليمة تكون شاملة كل جوانب الحياة الجسمية والعقلية والوجدانية لتكون إنسانا ايجابيا وفعالا فى مجالات حياته المختلفة ليكون إنسانا متكامل الشخصية وعضو متجاوب مع مجتمعه بما يمارسه من سلوك فاضل وعطاء خير ، ولكي يتحقق ذلك وسائط فعالة أو بمعنى عصري استراتيجية للإدارة .
ومن أهم هذه الإستراتيجيات ، التي تبرز أبعاد العملية التربوية مع الألفيـة الجديدة والرؤية الجديدة للتربية .
1) دراسة الطبيعة الإنسانية بخصائصها وإمكانياتها .
2) الإطار الثقافي الاجتماعي " البيئة الاجتماعية إلى يوجد فيها الفـرد " .
3) التعامل بين طبيعة الإنسان والبيئة الاجتماعية والفـرد .
من هنا تبرز أبعاد العملية التربوية فى تحقيق أهدافها وبناء عليه . فإن أول ما تهدف إليه العملية التربويـة
• تحقيق النمو السليم والمتكامل لكل من الفرد والجماعـة .
• توفير فرص التوفيق والتكيف بينهـا .
إذن التربية والتعليم ضرورة يجب أن تقوم على استراتيجيات مدروسة ، لذا بنيت رسالة مدرسة شباس عمير الإعدادية المشتركة على التالي :
* جعلت المدرسة نفسها حلما من الأحلام التي تراودها . فوضعت الأسس التي تقوم عليها الرسالة ومنبع أسس الرسالة الرؤية العامة لوزارة التربية والتعليم
• تحلم المدرسة أن تكون مدرسة متميزة ولا يأتي التميز إلا بالجهد والعطاء والارتقاء بمستوى الخدمات التي نأمل أن يتكاتف الجميع جادين لتحقيق رسالة المدرسة.
• الارتقاء بمستويات التحصيل الدراسي للطلاب والتلاميذ وخاصة المواد الأساسية .
• تنمية روح التعلم ونقل التركيز من الحفظ إلى الفهم .
• توفير مناخ دائم لنمو الوعي الديني والالتزام الوطني .
رعاية الطلاب المتميزين والمتفوقـين .
أهمية و كيفية مشاركة أولياء الأمور ومجلس الأمناء و المعنيين
1- تأتى أهمية مشاركة أولياء الأمور من منطلق أهمية التواصل بين صانع السلعة أو منتج السلعة وهى المدرسة وبين مستهلك السلعة وهم أولياء الأمور فإن التعاون الجاد بين الطرفين يؤدى إلى وجود منتج جيد.
2- أما عن كيفية هذه المشاركة تكون عن طريق اشتراك المستهلك ( أولياء الأمور ) فى صنع القرار و المتابعة و المقترحات لكي نعرف رغبته فى المنتج, ما هي النظرة النهائية أو المتوقعة له أو التي يتمناها فى السلعة التي يشتريها ومن هنا يكون ذلك دليل يهدى المعنيين فى المؤسسة التعليمية إلى التعرف على الطرق المثلي للتحسين و التطوير وتجويد الصناعة بما يرغبه المستهلك وإذا أحس المستهلك بأن رأيه له أهمية وتدخل فى المشاركة الفكرية لإنتاج سلعته كان متعاوناً مع المؤسسة وقدم لها المساعدات على قدر إمكانياتها .
3- أما عن مجلس الأمناء وباقي المعنيين. فتاتي أهميتهم من منطلق مسؤوليتهم شبه المباشرة فى الإشراف و المتابعة على المؤسسة التعليمية. و تأتى من أهمية اقترابهم من العمل المؤسسي فى المؤسسة و إمكانية تدبير الاعتمادات اللازمة لتسهيل مهنة المؤسسة التعليمي.
4- أما عن كيفية هذه المشاركة تأتى عن طريق جمع التبرعات. وتسهيل وتأسيس القرارات و التغلب على معوقات البيروقراطية الحكومية لتسهيل عمل المؤسسة التعليمية و تسهيل مهمة التحسين و التطوير . كما أنه يمثل جهة رقابية مرنة تساعد المدرسة أو المؤسسة التعليمية على التعرف على أخطائها وتقيم ذاتها و محاولة حل هذه الفجوات و التغلب على التحديات و استغلال الفرص المتاحة .
5- تأتى أهمية مجلس الأمناء و باقي المعنيين من المؤسسات و الخبراء في المجتمع الخارجي من منطلق تبادل الخبرات و الاستفادة بتجارب الآخرين وخبرتهم.
و تسهل مهمة الاتصال و الانفتاح و التواصل مع المجتمع الخارجي للإفادة و الاستفادة. حتى لا تكون المؤسسة بمعزل عما يدور من تغيير و تطور فى الحياة الخارجية و متطلبات المجتمع المحلى و المجتمع العالمي .
بيان بالإسهامات و المساعدات المادية و المالية التي تقدمها المدرسة للمجتمع المحلي
1) مشاركة مجتمعية من المدرسة خاصة بتدريب المدارس على آليات التقييم الذاتي و خطط التحسين
2) تشارك المدرسة بما لديها من أماكن للاجتماعات ولعقد الندوات و التدريبات المنوط بها الثقافة والتوعية الصحية للطلاب والمجتمع المحيط .
3) عقد كل احتفاليات شهر رمضان المبارك من كل عام بالمدرسة ودعوة الشيوخ وأئمة المساجد فى أمور الدين التي تهم الطالبات وأمورهم الحياتية.
4) عمل احتفالية " لتكريم المتفوقين " كل عام من الطلاب و المدرسين المثاليين " ويدعى فيها أولياء الأمور ومجلس الأمناء و المجتمع المدني.
5) عمل احتفالية للأنشطة المدرسية ليتم التواصل و التعريف بدور المدرسة للمجتمع وأولياء الأمور والمسئولين.
6) المدرسة تتيح قاعة المدرسة لأي تدريبات تكنولوجية خاصة ( الإدارة أو المديرية )
7) المساهمة فى علاج مشكلة ضعف المستوى الدراسي عن طريق مجموعات التقوية مقابل أجر مادي زهيد.
نشر الوعي الصحي خارج المدرسة للبيئة الخارجية عن خطورة أنفلونزا الطيور وطرق الوقاية منها .
9) يمكن للمدرسة تقديم خدمة الإنترنت عالي السرعة للمجتمع المحيط بالمدرسة
وثيقة معايير المشاركة المجتمعية
1 – الإطار الفكري
** أهداف المشاركة المجتمعية : -
1) تعليم التلاميذ ليصبحوا قوة منتجة
2) المساعدة على تحسين التعليم في المدرسة
3) تفهم المجتمع لمشاكل التعليم ومعوقاته
4) الرغبة في الدفاع عن النظام المدرسي
5) توفير الدعم المادي للمدارس
** النتائج المراد تحقيقها : -
1- توجهات أفضل من التلاميذ نحو المدرسة والتعليم
2- تحصيل درجات أعلى في التعليم
3 - انخفاض معدل تسرب التلاميذ
4- تدني نسبة التلاميذ المدمنين
5- تطور أداء الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة
6- زيادة لدعم أولياء الأمور للمدرسة
7- ارتفاع الحالة المعنوية لدى المدرسين.
خصائص منهجية العمل : -
1 – المناقشة
2 - التشاور
3 – الابتكار في إطار الدراسات العالمية
4 – تعميق الصدق الداخلي
5 – تعميق الصدق الخارجي من خلال الزيارات الميدانية
6 – الانتهاء المبدئي من المرحلة الأولى
خطوات عمل مستقبلية
استراتيجيات المشاركة المجتمعية : -
1 – إنشاء مركز معلومات تربوي
2 – إنشاء إدارة لتطوير استراتيجيات مساندة الأفراد
3 – بناء شبكة من المنظمات على مختلف المستويات ( مع الوعي القومي بعلاقة المدرسة والمجتمع )
4 – تدريب المدرسين بأهمية التعامل مع الأسر
5 – إصدار تشريعات تلزم بالمشاركة الأسرية
6 – دمج المشاركة المجتمعية في برامج إعداد المعلم في كافة المراحل
7 – تشجيع المدارس حول استخدام معايير المشاركة المجتمعية
خطوات العمل : -
1 – حملة إعلامية للتوعية بأهمية المشاركة المجتمعية
2 – تطبيق معايير المشاركة المجتمعية
3 – برامج تدريبية للعاملين في المدارس
4 – عقد سلسلة من الندوات واللقاءات في التوعية بالمعايير
5 – وضع برامج توجيه لترشيد تطبيق معايير المشاركة في المدارس
6 – عقد ندوات لتدريب المجتمع عن معايير المشاركة المجتمعية
7 – عقد مؤتمر لتقويم التجربة في نهاية العام
معايير المشاركة المجتمعية : -
الشراكة مع الأسرة – خدمة المجتمع – تعبئة موارد المجتمع المحلي – العمل التطوعي – العلاقات العامة والاتصال بالمجتمع
المجال الأول : الشراكة مع الأسرة
المعيار الأول : -
مشاركة أولياء الأمور في صنع القرار التربوي
المؤشرات: -
1 – تكوين مجلس الأمناء
2 – اجتماعات دورية لمجلس الآباء والمعلمين وعرض عليهم خطة تحسين المدرسة
3 – دراسة نتائج تقويم الأداء المدرسي واقتراح الحلول وإقرارها
4 – مشاركة أولياء الأمور لحل مشاكل المدارس
5 – يقر مجلس الأمناء ميزانية المدرسة وأوجه الصرف المختلفة
المعيار الثاني : -
تيسير سبل اتصال أولياء الأمور بالعاملين بالمدرسة
المؤشرات: -
1 – يرحب العاملون بالمدرسة بأولياء الأمور
2 – عقد لقاءات مفتوحة بين الأسر والمدرسين والتلاميذ بشكل دوري
3 – تنظيم منتدى سنوي لمناقشة الخطط والمناهج مع الأسر
4 – لقاءات أولياء الأمور والمدرسين بصفة مستمرة
5 – دعوة أولياء الأمور لتقويم المناخ المدرسي وتقويم الاتصال معهم
المعيار الثالث : -
الإعلام الكافي لأولياء الأمور بالعمليات التي تتم في المدرسة
المؤشرات : -
1 – عمل دليل للمدرسة شامل طرق تحسين تعليم أبنائها
2 – موقع للمدرسة على الإنترنت *
3 – نشرات ومذكرات إخبارية بشأن إنجازات المدرسة وخططها
4 – تقارير عن أداء التلاميذ وتحصيلهم
5 – الاطلاع على كراسة الاتصال بين الأسرة والمدرسة
6– لقاءات دورية لمناقشة القضايا التي تهم الأسرة
7 – الاتصال بأولياء الأمور عند اللزوم
8- – دعوة أولياء الأمور للمشاركة في أنشطة المدرسة
المعيار الرابع : -
تعبير أولياء الأمور عن آرائهم في الخدمات المقدمة لأبنائهم
المؤشرات: -
1 – رسائل لاستطلاع أراء أولياء الأمور في الخدمات المقدمة للتلاميذ
2 – فرص لأولياء الأمور لإبداء آرائهم في مستوى المعلمين
3 – وضع نظام لجمع تعليقات أولياء الأمور
4 – يشارك أولياء الأمور في الأنشطة ويقوموها
5 – يقرر أولياء الأمور مدى أداء المدرسة للمهمة
6– يوضع نظام لتبادل شكاوي أولياء الأمور
7 – يدافع ولياء الأمور عن نظام التعليم في المدرسة
المعيار الخامس : -
تحسين المشاركة المجتمعية لأداء التلاميذ : -
المؤشرات: -
1 – تعبر أراء التلاميذ عن توجهات إيجابية نحو المدرسة
2 – انخفاض معدل الغياب والتسرب
3 – تحسين درجات التلاميذ
4 – زيادة ثقة التلاميذ ومشاركة أولياء الأمور في المشكلة
5 – انخفاض معدل الإدمان والمخدرات والانحراف
6 – تحسين أداء الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة
المجال الثاني : - خدمة المجتمع
المعيار الأول : -
دراسة احتياجات المجتمع ووضع خطط المشاركة المجتمعية
المؤشرات : -
1 – عمل دراسة لاحتياجات المجتمع المحلي وإسهامات المدرسة
2 – حصر الجمعيات الأهلية والمؤسسات الحكومية
3 – حصر الشركات الخاصة ورجال الأعمال الذين يمكن الاستفادة منهم
4 – تشجيع المدرسين والتلاميذ لإجراء بحوث عن احتياجات البيئة
5 – وضع خطط لتدريب العاملين وأولياء الأمور على المشاركة المجتمعية
المعيار الثاني : -
استخدام مباني وموارد المدرسة لتقديم خدمات وأنشطة اجتماعية
المؤشرات: -
1 – فتح أبواب المدرسة لممارسة الأنشطة خلال الإجازات وانتهاء الدراسة
2 – فتح معامل الكمبيوتر ونشء نادي للإنترنت للجميع
3 – فتح أبواب المكتبة للجمهور قراءة واستعارة خارجية
4 – استخدام مسرح المدرسة للمحاضرات والأنشطة الثقافية والترفيهية
5 – استخدام ملاعب المدرسة للتدريب الرياضي لشباب المنطقة
6 – فتح فصول محو أمية لأولياء الأمور وأفراد المجتمع
7 – تنظيم برامج للتربية الوالدية
المعيار الثالث :
- مشاركة المدرسة في تنفيذ برامج ومشروعات في المجتمع
المؤشرات : -
1 – مشروعات محو الأمية
2 – المشاركة في مهرجانات القراءة للجميع
3 – مشاركة المدرسة في برامج حماية البيئة والنظافة والتشجير ( تربية سكانية – كشافة )
4 – تشجيع التلاميذ على التعرف على المنظمات والجمعيات الأخرى في المجتمع
5 – تنفيذ برامج لتدوير المخلفات
6 - اتصال المدرسة بالجمعيات والمؤسسات العاملة ( مستشفى – تبرع بالدم – رعاية مسنين)
المجال الثالث : - تعبئة موارد المجتمع المحلي
المعيار الأول : -
استخدام المدرسة للموارد المتاحة في المجتمع في تنفيذ برامجها التربوية
المؤشرات : -
1 – تنظيم رحلات ميدانية وزيارة للمصانع والمؤسسات لدعم الخطة المدرسية
2 – استدعاء أطباء وموظفين خدمات لتوعية التلاميذ في مجال البيئة والصحة
3 – تقوم منظمات الإغاثة إلقاء محاضرات عن الإسعافات الأولية والطوارئ
4 – زيارة ممثلون مجلس القرية والمجلس الشعبي لتنمية الوعي المدني والسياسي للتلاميذ
5 – يجري التلاميذ استطلاعات رأي لخدمة الدراسة في المقررات المختلفة
6 – تبرع الأهالي أو المؤسسات بمبان وساحات لممارسة الأنشطة المختلفة
7- تنفيذ مشروع المدرسة المنتجة بالتعاون مع المجتمع المحلي
المعيار الثاني :
- تقديم المجتمع والشركات ورجال الأعمال للدعم المادي للمؤسسة التعليمية
المؤشرات: -
1 – تبرع الأفراد ورجال الأعمال والشركات لبناء مدارس نموذجية
2 - تبرع الأفراد ورجال الأعمال والشركات لأجهزة ومعدات للمدارس
3 - تبرع الأفراد ورجال الأعمال والشركات تبرعات مالية أو عينية لبعض الأنشطة
4 – يمول الأفراد ورجال الأعمال الأنشطة الخارجية التي تقوم بها المدرسة
المجال الرابع : - العمل التطوعي
المعيار الأول : -
تنفيذ برامج ترويج العمل التطوعي داخل وخارج المدرسة
المؤشرات : -
1 – تنظم برامج توعية حول مفهوم التطوع في تنمية المجتمع المحلي
2 – تشجيع الأنشطة التربوية للتلاميذ في العمل التطوعي
3 – إدراج العمل التطوعي في ملف الإنجاز للتلاميذ
4 – تحفيز المدرسين وتشجيعهم على التطوع
5 – الإعلان عن طلب متطوعين في دعم الأنشطة المدرسة
6 – عمل مهرجانات عامة للتطوع بالمدرسة
7 – الاحتفال بإنجازات المتطوعين في أداء المدرسة
المعيار الثاني : -
وجود برامج لتأهيل المتطوعين للمشاركة في مشروعات المدرسة
المؤشرات: -
1 – تدريب المتطوعين للعمل في برامج محو الأمية
2 – تدريب المتطوعين
3 – تنفيذ برامج تأهيل المتطوعين لأداء الخدمات والأعمال المختلفة
المعيار الثالث : -
توافر آليات لتنظيم أولياء الأمور لدعم الأنشطة التي تقوم بها المدرسة
المؤشرات : -
1 – نظام لتسجيل عملية تطوع أولياء الأمور
2 – عمل مسوح للتعرف على مواهب أولياء الأمور
3 – توفير برامج وأنشطة للمتطوعين
4 – وجود أدلة ومصادر للمتطوعين للحصول على معلومات
5 – وجود تقارير عن أداء المتطوعين
المجال الخامس : - العلاقات العامة والاتصال بالمجتمع
المعيار الأول : -
تبني استراتيجيات تشجع التواصل مع جميع العاملين فيها
المؤشرات : -
1 – وجود وسيلة اتصال بكل العاملين لنقل المعلومات لما يدور في المؤسسة
2 – وضع برامج لتشجيع مقترحات العاملين ومبادراتهم
3– وضع نظام اتصال بين العاملين وبعضهم
4 – وضع نظام للتعرف على إنجازات العاملين
5 – لقاءات مستمرة مع الرؤساء
6 – ندوات تأهيل للعاملين برؤية المؤسسة وأهدافها
7 – إتاحة الفرصة للعاملين لتقويم المؤسسة .
المعيار الثاني : -
قيام الإدارة بالاتصال بالقطاعات المختلفة في المجتمع
المؤشرات : -
1-التشجيع على الاشتراك والعمل الإيجابي مع الجمعيات الأهلية والمنظمات
2 – وجود علاقات متبادلة مع المجتمع المحلي
3 – توفير المعلومات اللازمة للجماهير
4 – توفير موقع جيد للمدرسة محدث باستمرار
5 – مشاركة مع المؤسسات لتقديم مساعدات
6 – رصد اتجاهات وأراء المجتمع
7 – تقيم المدرسة علاقات إيجابية مع قادة المجتمع المحلي .
المعيار الثالث :
تبني المدرسة استراتيجيات تشجع التواصل مع وسائل الإعلام عن أدائها
المؤشرات : -
1 – وجود سجلات كاملة بالمدرسة عن وسائل الإعلام وعملها وكيفية الاتصال بها
2 – تزود المدرسة وسائل الإعلام بمعلومات دقيقة عن التعليم
3 – استجابة المدرسة لوسائل الإعلام وتزودها بالمعلومات الكافية
4 - تخبر المدرسة وسائل الإعلام بأي أخبار عن أي موقف يستحق الإعلام عنه
5- عقد اجتماعات مدير التعليم مع هيئات تحرير وسائل الإعلام
6 – تنفيذ برامج لتدريب العاملين على كيفية التخاطب مع الرأي العام
7 – تصدر المدرسة نشرة إعلامية دورية عن أنشطتها وإنجازاتها في المجتمع
استراتيجية الخطة
تمثل المشاركة المجتمعية أحد أهم العوامل المسهمة فى تحقيق معايير جودة الأداء المؤسسي. فالمؤسسة تعد أبناء المجتمع وتمثل مصدر إشعاع ثقافي فيه، وتسهم فى نشر الوعي العلمي والتربوي لأفراده، ويمثل المجتمع مصدرا للموارد البشرية التي تسهم فى تطوير دور المؤسسة بأفكارها وبإمكانياتها. ويتكامل دورا المؤسسة والمجتمع معا، وينعكس على جودة أداء
المنتج التعليمي المتمثل فى أبناء المجتمع، الذين هم بناة المستقبل وتطويره.مما لاشك فيه أن محور العملية التربوية والتعليمية " هي تلك المجموعة من التلاميذ والطلاب فى المراحل التعليمية المختلفة فهؤلاء هم حملة ميراث الجيل القـديم ومتطلبات العصر الحديث بما يحمله من تطـور تكنولوجي وعلمي ، لذا فهم محتاجون إلى التعامل مع أفراد المجتمع ، ومحتاجون إلى التعامل مع المجموعات المختلفة فى هذا المجتمع تعاملا يعود بالنفع على الجميع .
لذا يجـب تهيئتهم وإعدادهم بصورة تساعدهم للانضمام إلى جماعة تقبلهم ويحسون بالانتماء إليها . والانتماء عملية أساسية فى عملية الاستقرار النفسي ، فالإنسان بطبعه يجب أن يتعامل مع الجماعة التي تقبله عضوا فيها . والتي يحس بأنه يتفق مع أعضائها فى كثير من القيم والاتجاهات وعملية الانتماء أساسية فى بنـاء الجماعات وتماسكها ، فلا يمكن أن تكون هذه الجماعة متماسكة متحدة إلا إذا كان هناك قدر مشترك بينها . وتقوم عملية الانتماء على اكتساب خبرات متشابهة بين أفراد الجماعات جميعا . ولكي يتحقق الانتماء يجب إكسابهم الخبرات المختلفة التي تتشابه مع غيرها مما يكتسبه الأفراد الآخرون ، لذا نجد أن النشأة السليمة تكون شاملة كل جوانب الحياة الجسمية والعقلية والوجدانية لتكون إنسانا ايجابيا وفعالا فى مجالات حياته المختلفة ليكون إنسانا متكامل الشخصية وعضو متجاوب مع مجتمعه بما يمارسه من سلوك فاضل وعطاء خير ، ولكي يتحقق ذلك وسائط فعالة أو بمعنى عصري استراتيجية للإدارة .
ومن أهم هذه الإستراتيجيات ، التي تبرز أبعاد العملية التربوية مع الألفيـة الجديدة والرؤية الجديدة للتربية .
1) دراسة الطبيعة الإنسانية بخصائصها وإمكانياتها .
2) الإطار الثقافي الاجتماعي " البيئة الاجتماعية إلى يوجد فيها الفـرد " .
3) التعامل بين طبيعة الإنسان والبيئة الاجتماعية والفـرد .
من هنا تبرز أبعاد العملية التربوية فى تحقيق أهدافها وبناء عليه . فإن أول ما تهدف إليه العملية التربويـة
• تحقيق النمو السليم والمتكامل لكل من الفرد والجماعـة .
• توفير فرص التوفيق والتكيف بينهـا .
إذن التربية والتعليم ضرورة يجب أن تقوم على استراتيجيات مدروسة ، لذا بنيت رسالة مدرسة شباس عمير الإعدادية المشتركة على التالي :
* جعلت المدرسة نفسها حلما من الأحلام التي تراودها . فوضعت الأسس التي تقوم عليها الرسالة ومنبع أسس الرسالة الرؤية العامة لوزارة التربية والتعليم
• تحلم المدرسة أن تكون مدرسة متميزة ولا يأتي التميز إلا بالجهد والعطاء والارتقاء بمستوى الخدمات التي نأمل أن يتكاتف الجميع جادين لتحقيق رسالة المدرسة.
• الارتقاء بمستويات التحصيل الدراسي للطلاب والتلاميذ وخاصة المواد الأساسية .
• تنمية روح التعلم ونقل التركيز من الحفظ إلى الفهم .
• توفير مناخ دائم لنمو الوعي الديني والالتزام الوطني .
رعاية الطلاب المتميزين والمتفوقـين .
أهمية و كيفية مشاركة أولياء الأمور ومجلس الأمناء و المعنيين
1- تأتى أهمية مشاركة أولياء الأمور من منطلق أهمية التواصل بين صانع السلعة أو منتج السلعة وهى المدرسة وبين مستهلك السلعة وهم أولياء الأمور فإن التعاون الجاد بين الطرفين يؤدى إلى وجود منتج جيد.
2- أما عن كيفية هذه المشاركة تكون عن طريق اشتراك المستهلك ( أولياء الأمور ) فى صنع القرار و المتابعة و المقترحات لكي نعرف رغبته فى المنتج, ما هي النظرة النهائية أو المتوقعة له أو التي يتمناها فى السلعة التي يشتريها ومن هنا يكون ذلك دليل يهدى المعنيين فى المؤسسة التعليمية إلى التعرف على الطرق المثلي للتحسين و التطوير وتجويد الصناعة بما يرغبه المستهلك وإذا أحس المستهلك بأن رأيه له أهمية وتدخل فى المشاركة الفكرية لإنتاج سلعته كان متعاوناً مع المؤسسة وقدم لها المساعدات على قدر إمكانياتها .
3- أما عن مجلس الأمناء وباقي المعنيين. فتاتي أهميتهم من منطلق مسؤوليتهم شبه المباشرة فى الإشراف و المتابعة على المؤسسة التعليمية. و تأتى من أهمية اقترابهم من العمل المؤسسي فى المؤسسة و إمكانية تدبير الاعتمادات اللازمة لتسهيل مهنة المؤسسة التعليمي.
4- أما عن كيفية هذه المشاركة تأتى عن طريق جمع التبرعات. وتسهيل وتأسيس القرارات و التغلب على معوقات البيروقراطية الحكومية لتسهيل عمل المؤسسة التعليمية و تسهيل مهمة التحسين و التطوير . كما أنه يمثل جهة رقابية مرنة تساعد المدرسة أو المؤسسة التعليمية على التعرف على أخطائها وتقيم ذاتها و محاولة حل هذه الفجوات و التغلب على التحديات و استغلال الفرص المتاحة .
5- تأتى أهمية مجلس الأمناء و باقي المعنيين من المؤسسات و الخبراء في المجتمع الخارجي من منطلق تبادل الخبرات و الاستفادة بتجارب الآخرين وخبرتهم.
و تسهل مهمة الاتصال و الانفتاح و التواصل مع المجتمع الخارجي للإفادة و الاستفادة. حتى لا تكون المؤسسة بمعزل عما يدور من تغيير و تطور فى الحياة الخارجية و متطلبات المجتمع المحلى و المجتمع العالمي .
بيان بالإسهامات و المساعدات المادية و المالية التي تقدمها المدرسة للمجتمع المحلي
1) مشاركة مجتمعية من المدرسة خاصة بتدريب المدارس على آليات التقييم الذاتي و خطط التحسين
2) تشارك المدرسة بما لديها من أماكن للاجتماعات ولعقد الندوات و التدريبات المنوط بها الثقافة والتوعية الصحية للطلاب والمجتمع المحيط .
3) عقد كل احتفاليات شهر رمضان المبارك من كل عام بالمدرسة ودعوة الشيوخ وأئمة المساجد فى أمور الدين التي تهم الطالبات وأمورهم الحياتية.
4) عمل احتفالية " لتكريم المتفوقين " كل عام من الطلاب و المدرسين المثاليين " ويدعى فيها أولياء الأمور ومجلس الأمناء و المجتمع المدني.
5) عمل احتفالية للأنشطة المدرسية ليتم التواصل و التعريف بدور المدرسة للمجتمع وأولياء الأمور والمسئولين.
6) المدرسة تتيح قاعة المدرسة لأي تدريبات تكنولوجية خاصة ( الإدارة أو المديرية )
7) المساهمة فى علاج مشكلة ضعف المستوى الدراسي عن طريق مجموعات التقوية مقابل أجر مادي زهيد.
نشر الوعي الصحي خارج المدرسة للبيئة الخارجية عن خطورة أنفلونزا الطيور وطرق الوقاية منها .
9) يمكن للمدرسة تقديم خدمة الإنترنت عالي السرعة للمجتمع المحيط بالمدرسة
وثيقة معايير المشاركة المجتمعية
1 – الإطار الفكري
** أهداف المشاركة المجتمعية : -
1) تعليم التلاميذ ليصبحوا قوة منتجة
2) المساعدة على تحسين التعليم في المدرسة
3) تفهم المجتمع لمشاكل التعليم ومعوقاته
4) الرغبة في الدفاع عن النظام المدرسي
5) توفير الدعم المادي للمدارس
** النتائج المراد تحقيقها : -
1- توجهات أفضل من التلاميذ نحو المدرسة والتعليم
2- تحصيل درجات أعلى في التعليم
3 - انخفاض معدل تسرب التلاميذ
4- تدني نسبة التلاميذ المدمنين
5- تطور أداء الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة
6- زيادة لدعم أولياء الأمور للمدرسة
7- ارتفاع الحالة المعنوية لدى المدرسين.
خصائص منهجية العمل : -
1 – المناقشة
2 - التشاور
3 – الابتكار في إطار الدراسات العالمية
4 – تعميق الصدق الداخلي
5 – تعميق الصدق الخارجي من خلال الزيارات الميدانية
6 – الانتهاء المبدئي من المرحلة الأولى
خطوات عمل مستقبلية
استراتيجيات المشاركة المجتمعية : -
1 – إنشاء مركز معلومات تربوي
2 – إنشاء إدارة لتطوير استراتيجيات مساندة الأفراد
3 – بناء شبكة من المنظمات على مختلف المستويات ( مع الوعي القومي بعلاقة المدرسة والمجتمع )
4 – تدريب المدرسين بأهمية التعامل مع الأسر
5 – إصدار تشريعات تلزم بالمشاركة الأسرية
6 – دمج المشاركة المجتمعية في برامج إعداد المعلم في كافة المراحل
7 – تشجيع المدارس حول استخدام معايير المشاركة المجتمعية
خطوات العمل : -
1 – حملة إعلامية للتوعية بأهمية المشاركة المجتمعية
2 – تطبيق معايير المشاركة المجتمعية
3 – برامج تدريبية للعاملين في المدارس
4 – عقد سلسلة من الندوات واللقاءات في التوعية بالمعايير
5 – وضع برامج توجيه لترشيد تطبيق معايير المشاركة في المدارس
6 – عقد ندوات لتدريب المجتمع عن معايير المشاركة المجتمعية
7 – عقد مؤتمر لتقويم التجربة في نهاية العام
معايير المشاركة المجتمعية : -
الشراكة مع الأسرة – خدمة المجتمع – تعبئة موارد المجتمع المحلي – العمل التطوعي – العلاقات العامة والاتصال بالمجتمع
المجال الأول : الشراكة مع الأسرة
المعيار الأول : -
مشاركة أولياء الأمور في صنع القرار التربوي
المؤشرات: -
1 – تكوين مجلس الأمناء
2 – اجتماعات دورية لمجلس الآباء والمعلمين وعرض عليهم خطة تحسين المدرسة
3 – دراسة نتائج تقويم الأداء المدرسي واقتراح الحلول وإقرارها
4 – مشاركة أولياء الأمور لحل مشاكل المدارس
5 – يقر مجلس الأمناء ميزانية المدرسة وأوجه الصرف المختلفة
المعيار الثاني : -
تيسير سبل اتصال أولياء الأمور بالعاملين بالمدرسة
المؤشرات: -
1 – يرحب العاملون بالمدرسة بأولياء الأمور
2 – عقد لقاءات مفتوحة بين الأسر والمدرسين والتلاميذ بشكل دوري
3 – تنظيم منتدى سنوي لمناقشة الخطط والمناهج مع الأسر
4 – لقاءات أولياء الأمور والمدرسين بصفة مستمرة
5 – دعوة أولياء الأمور لتقويم المناخ المدرسي وتقويم الاتصال معهم
المعيار الثالث : -
الإعلام الكافي لأولياء الأمور بالعمليات التي تتم في المدرسة
المؤشرات : -
1 – عمل دليل للمدرسة شامل طرق تحسين تعليم أبنائها
2 – موقع للمدرسة على الإنترنت *
3 – نشرات ومذكرات إخبارية بشأن إنجازات المدرسة وخططها
4 – تقارير عن أداء التلاميذ وتحصيلهم
5 – الاطلاع على كراسة الاتصال بين الأسرة والمدرسة
6– لقاءات دورية لمناقشة القضايا التي تهم الأسرة
7 – الاتصال بأولياء الأمور عند اللزوم
8- – دعوة أولياء الأمور للمشاركة في أنشطة المدرسة
المعيار الرابع : -
تعبير أولياء الأمور عن آرائهم في الخدمات المقدمة لأبنائهم
المؤشرات: -
1 – رسائل لاستطلاع أراء أولياء الأمور في الخدمات المقدمة للتلاميذ
2 – فرص لأولياء الأمور لإبداء آرائهم في مستوى المعلمين
3 – وضع نظام لجمع تعليقات أولياء الأمور
4 – يشارك أولياء الأمور في الأنشطة ويقوموها
5 – يقرر أولياء الأمور مدى أداء المدرسة للمهمة
6– يوضع نظام لتبادل شكاوي أولياء الأمور
7 – يدافع ولياء الأمور عن نظام التعليم في المدرسة
المعيار الخامس : -
تحسين المشاركة المجتمعية لأداء التلاميذ : -
المؤشرات: -
1 – تعبر أراء التلاميذ عن توجهات إيجابية نحو المدرسة
2 – انخفاض معدل الغياب والتسرب
3 – تحسين درجات التلاميذ
4 – زيادة ثقة التلاميذ ومشاركة أولياء الأمور في المشكلة
5 – انخفاض معدل الإدمان والمخدرات والانحراف
6 – تحسين أداء الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة
المجال الثاني : - خدمة المجتمع
المعيار الأول : -
دراسة احتياجات المجتمع ووضع خطط المشاركة المجتمعية
المؤشرات : -
1 – عمل دراسة لاحتياجات المجتمع المحلي وإسهامات المدرسة
2 – حصر الجمعيات الأهلية والمؤسسات الحكومية
3 – حصر الشركات الخاصة ورجال الأعمال الذين يمكن الاستفادة منهم
4 – تشجيع المدرسين والتلاميذ لإجراء بحوث عن احتياجات البيئة
5 – وضع خطط لتدريب العاملين وأولياء الأمور على المشاركة المجتمعية
المعيار الثاني : -
استخدام مباني وموارد المدرسة لتقديم خدمات وأنشطة اجتماعية
المؤشرات: -
1 – فتح أبواب المدرسة لممارسة الأنشطة خلال الإجازات وانتهاء الدراسة
2 – فتح معامل الكمبيوتر ونشء نادي للإنترنت للجميع
3 – فتح أبواب المكتبة للجمهور قراءة واستعارة خارجية
4 – استخدام مسرح المدرسة للمحاضرات والأنشطة الثقافية والترفيهية
5 – استخدام ملاعب المدرسة للتدريب الرياضي لشباب المنطقة
6 – فتح فصول محو أمية لأولياء الأمور وأفراد المجتمع
7 – تنظيم برامج للتربية الوالدية
المعيار الثالث :
- مشاركة المدرسة في تنفيذ برامج ومشروعات في المجتمع
المؤشرات : -
1 – مشروعات محو الأمية
2 – المشاركة في مهرجانات القراءة للجميع
3 – مشاركة المدرسة في برامج حماية البيئة والنظافة والتشجير ( تربية سكانية – كشافة )
4 – تشجيع التلاميذ على التعرف على المنظمات والجمعيات الأخرى في المجتمع
5 – تنفيذ برامج لتدوير المخلفات
6 - اتصال المدرسة بالجمعيات والمؤسسات العاملة ( مستشفى – تبرع بالدم – رعاية مسنين)
المجال الثالث : - تعبئة موارد المجتمع المحلي
المعيار الأول : -
استخدام المدرسة للموارد المتاحة في المجتمع في تنفيذ برامجها التربوية
المؤشرات : -
1 – تنظيم رحلات ميدانية وزيارة للمصانع والمؤسسات لدعم الخطة المدرسية
2 – استدعاء أطباء وموظفين خدمات لتوعية التلاميذ في مجال البيئة والصحة
3 – تقوم منظمات الإغاثة إلقاء محاضرات عن الإسعافات الأولية والطوارئ
4 – زيارة ممثلون مجلس القرية والمجلس الشعبي لتنمية الوعي المدني والسياسي للتلاميذ
5 – يجري التلاميذ استطلاعات رأي لخدمة الدراسة في المقررات المختلفة
6 – تبرع الأهالي أو المؤسسات بمبان وساحات لممارسة الأنشطة المختلفة
7- تنفيذ مشروع المدرسة المنتجة بالتعاون مع المجتمع المحلي
المعيار الثاني :
- تقديم المجتمع والشركات ورجال الأعمال للدعم المادي للمؤسسة التعليمية
المؤشرات: -
1 – تبرع الأفراد ورجال الأعمال والشركات لبناء مدارس نموذجية
2 - تبرع الأفراد ورجال الأعمال والشركات لأجهزة ومعدات للمدارس
3 - تبرع الأفراد ورجال الأعمال والشركات تبرعات مالية أو عينية لبعض الأنشطة
4 – يمول الأفراد ورجال الأعمال الأنشطة الخارجية التي تقوم بها المدرسة
المجال الرابع : - العمل التطوعي
المعيار الأول : -
تنفيذ برامج ترويج العمل التطوعي داخل وخارج المدرسة
المؤشرات : -
1 – تنظم برامج توعية حول مفهوم التطوع في تنمية المجتمع المحلي
2 – تشجيع الأنشطة التربوية للتلاميذ في العمل التطوعي
3 – إدراج العمل التطوعي في ملف الإنجاز للتلاميذ
4 – تحفيز المدرسين وتشجيعهم على التطوع
5 – الإعلان عن طلب متطوعين في دعم الأنشطة المدرسة
6 – عمل مهرجانات عامة للتطوع بالمدرسة
7 – الاحتفال بإنجازات المتطوعين في أداء المدرسة
المعيار الثاني : -
وجود برامج لتأهيل المتطوعين للمشاركة في مشروعات المدرسة
المؤشرات: -
1 – تدريب المتطوعين للعمل في برامج محو الأمية
2 – تدريب المتطوعين
3 – تنفيذ برامج تأهيل المتطوعين لأداء الخدمات والأعمال المختلفة
المعيار الثالث : -
توافر آليات لتنظيم أولياء الأمور لدعم الأنشطة التي تقوم بها المدرسة
المؤشرات : -
1 – نظام لتسجيل عملية تطوع أولياء الأمور
2 – عمل مسوح للتعرف على مواهب أولياء الأمور
3 – توفير برامج وأنشطة للمتطوعين
4 – وجود أدلة ومصادر للمتطوعين للحصول على معلومات
5 – وجود تقارير عن أداء المتطوعين
المجال الخامس : - العلاقات العامة والاتصال بالمجتمع
المعيار الأول : -
تبني استراتيجيات تشجع التواصل مع جميع العاملين فيها
المؤشرات : -
1 – وجود وسيلة اتصال بكل العاملين لنقل المعلومات لما يدور في المؤسسة
2 – وضع برامج لتشجيع مقترحات العاملين ومبادراتهم
3– وضع نظام اتصال بين العاملين وبعضهم
4 – وضع نظام للتعرف على إنجازات العاملين
5 – لقاءات مستمرة مع الرؤساء
6 – ندوات تأهيل للعاملين برؤية المؤسسة وأهدافها
7 – إتاحة الفرصة للعاملين لتقويم المؤسسة .
المعيار الثاني : -
قيام الإدارة بالاتصال بالقطاعات المختلفة في المجتمع
المؤشرات : -
1-التشجيع على الاشتراك والعمل الإيجابي مع الجمعيات الأهلية والمنظمات
2 – وجود علاقات متبادلة مع المجتمع المحلي
3 – توفير المعلومات اللازمة للجماهير
4 – توفير موقع جيد للمدرسة محدث باستمرار
5 – مشاركة مع المؤسسات لتقديم مساعدات
6 – رصد اتجاهات وأراء المجتمع
7 – تقيم المدرسة علاقات إيجابية مع قادة المجتمع المحلي .
المعيار الثالث :
تبني المدرسة استراتيجيات تشجع التواصل مع وسائل الإعلام عن أدائها
المؤشرات : -
1 – وجود سجلات كاملة بالمدرسة عن وسائل الإعلام وعملها وكيفية الاتصال بها
2 – تزود المدرسة وسائل الإعلام بمعلومات دقيقة عن التعليم
3 – استجابة المدرسة لوسائل الإعلام وتزودها بالمعلومات الكافية
4 - تخبر المدرسة وسائل الإعلام بأي أخبار عن أي موقف يستحق الإعلام عنه
5- عقد اجتماعات مدير التعليم مع هيئات تحرير وسائل الإعلام
6 – تنفيذ برامج لتدريب العاملين على كيفية التخاطب مع الرأي العام
7 – تصدر المدرسة نشرة إعلامية دورية عن أنشطتها وإنجازاتها في المجتمع
الثلاثاء سبتمبر 04, 2012 9:45 am من طرف Admin
» وصايا عامة لتطوير الشخصية
الثلاثاء سبتمبر 04, 2012 9:43 am من طرف Admin
» ارشادات لتجاوز الضغوط النفسية
الثلاثاء سبتمبر 04, 2012 9:40 am من طرف Admin
» لعلاج حالات الخجل عند الأطفال
الثلاثاء سبتمبر 04, 2012 9:32 am من طرف Admin
» نصائح نفسية
الثلاثاء سبتمبر 04, 2012 9:30 am من طرف Admin
» السجلات والتقارير المطلوبة من المشرفة علي رياض الطفال
الثلاثاء سبتمبر 04, 2012 8:17 am من طرف Admin
» تحضير درس علوم
الثلاثاء سبتمبر 04, 2012 8:12 am من طرف Admin
» أوراق الكنترول
الثلاثاء سبتمبر 04, 2012 8:08 am من طرف Admin
» شيت كنترول اعدادي
السبت سبتمبر 01, 2012 6:26 pm من طرف Admin